سيد العاشقين

الخميس، 23 فبراير 2017

ادريس جبيلو يكتب ...

كيف العادة(رقم20)

عشقني البرلمان
وحبيت نوابه
الديمقراطية والبيان
شرط ف كتابه
وحقوق الانسان
خصوصية ف محرابه
الجدية والامعان
ف خيوط حجابه
الشفافية والاحتضان
ف كرسي مكتبه
يوصلني لبر الامان
حقي ف مكسبه
وكيف العادة
تحرگت السعادة
ف حتيت الوسادة
والعربون بان
كلها وحسابه
محوش ع الفدان
ومزكرم بابه
نفاق الايمان
لعبة بملعبه
والمفرج عميان
يصفق ل عدابه
عايش الحرمان
بلغة مكتابه

بقلم ادريس جبيلو

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق