سيد العاشقين

الأحد، 26 فبراير 2017

بقلم جابر الطاير

ألا ليتَ شعري والفُؤادُ عميدُ

   هوايَ قريبٌ أمْ هوايَ بعيدُ

 وفي القُربِ تعذيبٌ وفي البعدِ حسرة

   ٌ وما منِهُما إلا عليّ شَديدُ

 مُعذِّبتي فِيمَ الصُّدودُ ومَا الذي

   أُفَنِّدُ حتى لا يكون صُدودُ

 أصدّقتِ حُسّداً وكذّبتِ عاشقاً

   وليسَ سَواءً عاشقٌ وحَسودُ
جابر الطاير

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق