سيد العاشقين

الخميس، 14 أبريل 2016

دمع .تلألأ ***بقلم طارق عطية

دمع .تلألأ
تتوق عيني الي......... لقياكي عيناها
ماغمض جفني وقسما حتي ان يراها
هل بات كفي حسيسا ..للقاءها يداها 
أم ان وجهي .....لا يتوق اللمس الأها
دمع بعيني ترقرق. قد لا يسيل رؤاها
بل ان دمعي تلألأ حتي يضئ خطاها
طارق عطية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق