نسمةٌ وادعةٌ حيناً
وريحٌ عاصفَةٌ حيناً آخَر
جوريّةٌ في حدائقِ الياسمينَ تارةً
وأشواكُ الصّبّارِ تارةً أُخرى
***
وريحٌ عاصفَةٌ حيناً آخَر
جوريّةٌ في حدائقِ الياسمينَ تارةً
وأشواكُ الصّبّارِ تارةً أُخرى
***
فرحُ الصّباحِ
حُزنُ المساءِ
ترتدي عباءة البوحِ
تلتحفُ الصّمتَ
تضعُ إكليلَ الشّمسِ على ضفائرِها
وسوارينِ من ضوءِ القَمَرِ على مِعصَمَيها
***
حُزنُ المساءِ
ترتدي عباءة البوحِ
تلتحفُ الصّمتَ
تضعُ إكليلَ الشّمسِ على ضفائرِها
وسوارينِ من ضوءِ القَمَرِ على مِعصَمَيها
***
تبتسمُ
تَضحَكُ
تَذرِفُ الدّموعَ لآلئَ
يزدانُ الكونُ بها
تعومُ في بَحرِ الشّوقِ
تموجُ فوقَ الماءِ
كموجةٍ عاشِقَةٍ
يُداعِبُها الهواءُ العَليلُ
***
تنوءُ بأحمالِ الزّمانِ
ثُمَّ تنهضُ عنقاءً
تأنسُ الدّروبُ بِها
تُراقِصُها فراشاتُ النّهارِ
***
تُفّاحَةُ الخُلدِ
بنفسجةُ العَصرِ
زيزفونَةُ الهوى
مَريمُ الزَّمانِ
طَلُّ النَّدى على وجناتِ الورودِ
وثغرُ سُنبُلةٍ خضراءَ ترنو للحياة
***
تُغَنّي أغنيةَ الحقولِ
في مواسِمِ الزّرعِ والحَصاد
سنديانةُ العُمرِ
ريحانةُ المكانِ
زنبقةُ الوجودِ
ياسمينةُ الدّارِ
زيتونةُ البقاء
تَضحَكُ
تَذرِفُ الدّموعَ لآلئَ
يزدانُ الكونُ بها
تعومُ في بَحرِ الشّوقِ
تموجُ فوقَ الماءِ
كموجةٍ عاشِقَةٍ
يُداعِبُها الهواءُ العَليلُ
***
تنوءُ بأحمالِ الزّمانِ
ثُمَّ تنهضُ عنقاءً
تأنسُ الدّروبُ بِها
تُراقِصُها فراشاتُ النّهارِ
***
تُفّاحَةُ الخُلدِ
بنفسجةُ العَصرِ
زيزفونَةُ الهوى
مَريمُ الزَّمانِ
طَلُّ النَّدى على وجناتِ الورودِ
وثغرُ سُنبُلةٍ خضراءَ ترنو للحياة
***
تُغَنّي أغنيةَ الحقولِ
في مواسِمِ الزّرعِ والحَصاد
سنديانةُ العُمرِ
ريحانةُ المكانِ
زنبقةُ الوجودِ
ياسمينةُ الدّارِ
زيتونةُ البقاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق