------ &&& و كل الريب ... فيه &&& -------
تفتش بين الوجوه ... عن وجه أميرها ...
لعله لرقصة ... يطلبها
يفتش بين الأرواح ... عن روح تشبه ...
فتاة أحلامه ... قد يجدها
*
يعترف أمامها ... لم يبقى بقلبه ... نبضات
...عشق ... لتسمعها
يبوح لها ... و يخبرها أنها ... أول من فتح ...
لها ... قلبه ... يعترف لها
*
تفتش بين الوجوه ... عن وجه أميرها ...
لعله لرقصة ... يطلبها
يفتش بين الأرواح ... عن روح تشبه ...
فتاة أحلامه ... قد يجدها
*
يعترف أمامها ... لم يبقى بقلبه ... نبضات
...عشق ... لتسمعها
يبوح لها ... و يخبرها أنها ... أول من فتح ...
لها ... قلبه ... يعترف لها
*
هو السابح في بحر الهوى ... يطفو و يغرق ...
كيفما ... شاء الهوى
لا ميناء له ... ولا وطن ... و كأن لعنته...
عيونهن ... و الغرق
*
جرب الحب الأبدي ... فلما قتله ...و أهدر ...
دمه ... ذهب الحب يبكي بين يديه ...
من للحب إذا أردت ... قتلي
*
لا وعود يا سيدتي ... كي لا أعير يوما ...
رجلاً خان ...وعدي ... لم يكن عند ...
حسن ظني
لو كان ما بك مثل ما بي ... لعرفت...
أن العشق ... موتاً ... لكنه موتاً بصمت ...
قتلا ببطء
*
تعلمت أن أعيش على السطر ... فارسا ...
فقط ... للحب ... على الورق
كم كان عمراً مملوء بالشجن ... حمدا لله ...
أنني ...منه ... لم أجن
*
يأتي الحب يزورني ... كل عام ... كأنه ...
يذكرني برجل ... قد كان
يواسيني و يمسك يدي ... و يهدهد قلبي ...
و يغفو و ينام ... منذ بعيد ... ودعنا ...
الأحلام
*
هي تلك اللحظات ... التي تعاش ...
كذباً يقنعنا أننا ... ما زلنا .... على قيد ...
الحياة
ربما تعود ... فصول ربيعك ... تعود بتلاتك ...
ملونة ...و أوراقك ... الخضراء
دعينا لبعض الوقت ... نحلم أننا ... عاشقين ...
نكمل كل فصول ... قصتنا الحمقاء
أمير ( محمد الأمير )
كيفما ... شاء الهوى
لا ميناء له ... ولا وطن ... و كأن لعنته...
عيونهن ... و الغرق
*
جرب الحب الأبدي ... فلما قتله ...و أهدر ...
دمه ... ذهب الحب يبكي بين يديه ...
من للحب إذا أردت ... قتلي
*
لا وعود يا سيدتي ... كي لا أعير يوما ...
رجلاً خان ...وعدي ... لم يكن عند ...
حسن ظني
لو كان ما بك مثل ما بي ... لعرفت...
أن العشق ... موتاً ... لكنه موتاً بصمت ...
قتلا ببطء
*
تعلمت أن أعيش على السطر ... فارسا ...
فقط ... للحب ... على الورق
كم كان عمراً مملوء بالشجن ... حمدا لله ...
أنني ...منه ... لم أجن
*
يأتي الحب يزورني ... كل عام ... كأنه ...
يذكرني برجل ... قد كان
يواسيني و يمسك يدي ... و يهدهد قلبي ...
و يغفو و ينام ... منذ بعيد ... ودعنا ...
الأحلام
*
هي تلك اللحظات ... التي تعاش ...
كذباً يقنعنا أننا ... ما زلنا .... على قيد ...
الحياة
ربما تعود ... فصول ربيعك ... تعود بتلاتك ...
ملونة ...و أوراقك ... الخضراء
دعينا لبعض الوقت ... نحلم أننا ... عاشقين ...
نكمل كل فصول ... قصتنا الحمقاء
أمير ( محمد الأمير )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق