ياسمينة آرامَ حبيبتي
يُعانِقُها الضّوءُ
في نهارات الشّوقِ
وليلِ الهوى
السّخيِّ بالعشقِ السّرمديِّ'
***
جوريّةُ كنعانَ
تلتحفُ ندى السّماءِ المُبارَكَةِ
كُلَّ صباحٍ ومساءٍ
ترمقُها عيونُ الجرمقِ
والكرمِلِ العزيز
***
جُلّنارَةٌ فينيقيّةٌ تطرحُ عبيرَها الشَّذيّ
للعاشقينَ في الأمس واليومِ
والغدِ
على هدى خُطى الوصلِ السّرمديِّ
وجمرِ الانتظارِ
***
سوسنةٌ بابليّةُ الوجدِ
حفيدةُ عِشتارَ المُحِبَةِ للحياة
ترنو فراشاتُ الدُّجى
لِمبسَمِها الجميلِ
***
حبيبتي غادرينيا أوراسيّةُ الوَجدِ
يسكنُها الحاضرُ وَعَبقِ الذّكرى
المُفعَمَةِ بالشّوقِ والحنينِ
***
زيزفونةٌ أطلسيّةٌ
تحُفّها نسمةُ الشّآم العليلة
في ربيعِ الودِّ
وزهرِ الذّكريات
***
حبيبتي زنبقةٌ زاهيةُ الألوانِ
على شاطئ الحُبِّ
ونِيلِ العطاء
تُراقِصُها خيوطُ الشَّمسِ
تحملُ رسالةَ أريجِ الكونِ
لسيّدِها الأعَزِّ
في موسمِ الإخصابِ
والعَهدِ الجديد
بقلم د. بسام سعيد
يُعانِقُها الضّوءُ
في نهارات الشّوقِ
وليلِ الهوى
السّخيِّ بالعشقِ السّرمديِّ'
***
جوريّةُ كنعانَ
تلتحفُ ندى السّماءِ المُبارَكَةِ
كُلَّ صباحٍ ومساءٍ
ترمقُها عيونُ الجرمقِ
والكرمِلِ العزيز
***
جُلّنارَةٌ فينيقيّةٌ تطرحُ عبيرَها الشَّذيّ
للعاشقينَ في الأمس واليومِ
والغدِ
على هدى خُطى الوصلِ السّرمديِّ
وجمرِ الانتظارِ
***
سوسنةٌ بابليّةُ الوجدِ
حفيدةُ عِشتارَ المُحِبَةِ للحياة
ترنو فراشاتُ الدُّجى
لِمبسَمِها الجميلِ
***
حبيبتي غادرينيا أوراسيّةُ الوَجدِ
يسكنُها الحاضرُ وَعَبقِ الذّكرى
المُفعَمَةِ بالشّوقِ والحنينِ
***
زيزفونةٌ أطلسيّةٌ
تحُفّها نسمةُ الشّآم العليلة
في ربيعِ الودِّ
وزهرِ الذّكريات
***
حبيبتي زنبقةٌ زاهيةُ الألوانِ
على شاطئ الحُبِّ
ونِيلِ العطاء
تُراقِصُها خيوطُ الشَّمسِ
تحملُ رسالةَ أريجِ الكونِ
لسيّدِها الأعَزِّ
في موسمِ الإخصابِ
والعَهدِ الجديد
بقلم د. بسام سعيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق