سيد العاشقين

الاثنين، 13 فبراير 2017

جهاد الريفي يكتب ...

ياأنتي...
قولي لغيابك المدلل
 بان ﻻيتكئ على كتفي كثيرآ
فانا متعب جدآ جدآ...
سمائك ملبدة بالغياب...
وسحب رحيلك اصبحت حتميه...
فﻻنبضة تشرق فتلتحفني...
وﻻاخرى تدق سقف الاعجوبة
فتعلن تمردها عن ذاك الغياب...
همسك اجهش مقلتي...
بوحك ماعات اهﻵ لرغبتي...
ابدعتي في صوغ الغياب...
فصقلتي منجلك بماءالرحيل...
وحصدتي بهجرك حقول قلبي...
فاثمرت اوجاعي اوجاعآ اخرى...
من لقلبي...؟؟؟
من ﻷحضاني...؟؟؟
من ينقذ رغبتي من احتظارها...؟؟؟
هل من عناق يبدد هذا العياب...؟؟؟
هل...هل...من ...من...
تساؤﻻت اجهضها غيابك ياانتي...

....جهاد....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق