سيد العاشقين

الخميس، 6 أكتوبر 2016

يبقى الحسين .. سيدا السيد عماد الصكار



بقلمي ..
يبقى الحسين .. سيدا
اكبر به .. نعم الفتى ..... الهاشمي .. المجتبى
سبط .. الرسول المهتدى .... في حجره .. قد وثبا
نادوا .. حسينا و دعا ...... احفاده ... مرتقبا
يا فخره .. في .. حسن ...... عن نهجه .. ما رغبا
في علمه .. قد رشدا ....... من خلقه .. قد قربا
والدهم .. ذاك الفتى ........ حيدرة الحق .. ابى
ان يرتضي .. في صنم ....... معتنقا .. منذ الصبا
يبقى .. علي .. للعلا ........ سيفا به .. الشر خبا
يا فاتحا .. من خيبر ......... ابواب .. شر .. وقبا
اوتيت .. علما .. راسخا ......... والزهد .. منك احتجبا
زهراء .. يا تاج .. النسا ........ للبر ... سعيا .. طلبا 
يا من .. برا .. في وصفها ...... ريحانة البيت .. ابا 
ثم اصطفاك .. زوجة ......... من .. اله .. منتسبا
ذاك .. علي .. و الفدا .......... اتبع .. علما .. سببا
من صلبه .. تمثلت ........... ارواح .. ما قد .. وهبا
اياته .. في .. حسن .......... يؤثر .. زهدا .. عجبا
ما اكبر .. الموت فتى .......... عبدا .. زكيا .. نجبا
الا .. حسين .. قد خلا ......... للموت .. درسا .. رحبا
لا اشرا .. يوم الوغى ........ او .. بطرا .. محتربا
او .. وجلا .. من هولها .......... بل .. صابرا .. محتسبا
يا وقعة .. الطف و ما .......... ادراك .. من ذا .. تعبا
جاءت .. حشود .. كربلا ........ اغوارها .. و .. الشعبا
من كل .. فج .. غائر .......... يستنفر .. الاعاربا 
قوم .. لهم في .. بيعة ......... ما كان .. منها .. الغلبا 
وا .. غلهم .. لما دعا ........... ناديهم .. مستقطبا 
لبوا .. نداء .. غاشما ............ للغدر .. جمع .. جلبا
سلوا .. لها .. مواضيا ........... في اللحم .. قطع اربا
غدرا .. ب ال .. المصطفى ..... اوصالهم .. و السحبا
اطفاله .. تشكوا الظما ........ و النهر .. منه ..اقتربا
جاءوا .. على .. شطانه ........ ما ..صد عنه .. المشربا
اعظم بها .. من .. زينب ...... والصبر .. ضاق.. الزينبا 
في قلبها .. وقع القنا ........ حزنا.. على من .. ضربا
تندب .. من .. حسينها ....... قطيع .. راس .. سلبا
ذاك .. حسين .. في الورا....... للمجد .. سفرا .. كتبا
في ثورة .. الحق .. سما......... نبراسه .. و.. الشهبا 
يبقى .. الحسين .. سيدا ......... و القلب .. منه .. انتسبا 
************************************************

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق