أحب السفروسكن المدينه......للبحث..عن حياة الرغدْ!...من عطر الموت
ترك قريته الجميله ...يحاول أن يسافر بخياله حين تتوقف الحقيقة ، يبعثر ورق الكتب النائمة ،يوقظ... ليشهد معه رحيل السواد وتنفس الصبح ،ليكتب قصة الحصاد المر
إلى اللقاء !!..في حفل الزفاف
قالها الصديق .مرض مرضا شديدا ، سكن قلمه وهدأت أمواج القراءة، وضاق نفس الصبح،
ولكن كان لروحه عالمها الخاص
بقي على هذه الحال حتى رحل ..
القطار سريع جدا.... كأن الواقع جزء من خيال؟
********وداعا ايها.....الصديق..الودود اسال الله للك الرحمه والمغفره
ابراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق