قصة المهيار والياسمين...
اقول : و انا المهيار ***
وعمر السامعين يطول !!
صلوا على طه الرسول :
اقول:
أريدقص لك قصة قصيرة ونامي
عن بنت كانت تسكن ف قلب رجال،
فجأة سرقها منه واحد حرامي
أسمه فراق وشغلته قتل الآمال،
كانت اسمها ياسمين والولد شامي
كانت أجمل زهرة على مر الأجيال،
وتغيرت مع الايام وتغيرت الاحوال
وتغيرت اوصافها على مر الازماني،
قلت للياسمين انا المهياروتغير الفال
وتغيرت معاني الحب باسلوب اناني،
كانت تملك القلب وكل الشرايين
كانت مصدر الحب ومصدر حناني،
وابداء بكلامي عن النجم الي اصبح سراب!!
واقول وانا المهيار:
اتكلم بالحب و اجمل الاقوال
وهي تكلمني باسلوب ثاني،
سرابي الليل يا نجم خذاني
سرابي الليل وعيونك مواني،
اراقب نجمة الليل البعيده
دعاها هاتف الحب ودعاني،
تسافر نظرتي تتبع سناها
ويصير الليل بعيوني ثواني،
ومن يعشق يضل الليل ساهر
يعاني بالهوى لازم يعاني،
عطيته صادق اشواقي عطيته
ولكن عكس ما ياخذ عطاني،
زرع بالقلب أوجاع وحسره
اكابد لوعتي واشكي زماني،
لقيت ان الوفاء بالحب كذبه
ولا يصدق معك شخص اناني،
عزاي اني قضيت العمر شاعر
رفيق الحرف يطربني بياني،
وانا عاشق ولي بالنجم سلوى
امل ان الهوى له شكل ثاني،
وفاء النجمه يبدد بعض مابي
من الاحزان من خل نساني،
كافي حزن و قهر يا زماني
وياليت انتقل للعالم الثاني،
مهيارالليل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق