بقلم الشاعره المبدعه شيماء الشام
أَحَبَّكَ.
أَحَبَّكَ أَفْتَقِدُكَ
لَا لَا بَلْ أَعْشَقُكَ
. يَأْمَنُ كَوَّنَتْ ذَاتِي.
أُدْخِلْتِ الفَرِحَةَ
الَى قَلْبِي مِنْ جَدِيدٍ.
قَالَ وَقَالَ وَقَالَ
وَأَنَا أَسْمَعُهُ
فِي شَجَنٍ وَعَنَاءٍ.
شَجِنَ مِنْ شَوْقِي اليه
. وَعَنَاءٌ مَنْ ضُعْفِي
أَمَامَ عَيْنَيْهِ.
لَنْ تَتَلَعْثَمَ الكَلِمَات
ُ. لَا بَلْ سَتَبُوحُ.
سَتَبُوحُ بِأَسْرَارِ الخُلُودِ.
سَتَبُوحُ بِسِرٍّ
كَادَ أَنْ يَكُونَ فِي الوُجُودِ.
عَيْنَاهُ سَتُنَاظِرُ عينايي
عَمَّا قَرِيبٌ.
َتَسْتُرُ مَا كَانَ القَلْبُ
سَيُفْصِحُ عَنْهِ فِي كَمُودٍ
. أَتَرُجَّاكَ يَا سَيِّدَ المَشَاعِرِ.
يَا مَعَانِيَ الكَلِمَاتِ.
يَا أُحَرِّفُ
تَاهَتْ وَسْطَ الكِتَابِ.
اِنْتَشِلْ فَتَاةً
تَبْحَثُ عَنْكَ مِنْ بَاقِي الزَّمَانِ.
فَتَاةٌ تَرَجَّلَتْ
مِنْ أَحْلَامِهَا لِتَلْقَاكَ.
فَأَنْتَ سَرَّ الوُجُودُ.
وَسِرْ مِنْ أَسْرَارِ الوُجُودِ.
وُجُودِي بِجَنْبِكَ وَبِقُرْبِكَ.
يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ.
فَأَنَا أُحِبُّكَ.
يَا لَحْنُ الخُلُودُ
أَحَبَّكَ.
أَحَبَّكَ أَفْتَقِدُكَ
لَا لَا بَلْ أَعْشَقُكَ
. يَأْمَنُ كَوَّنَتْ ذَاتِي.
أُدْخِلْتِ الفَرِحَةَ
الَى قَلْبِي مِنْ جَدِيدٍ.
قَالَ وَقَالَ وَقَالَ
وَأَنَا أَسْمَعُهُ
فِي شَجَنٍ وَعَنَاءٍ.
شَجِنَ مِنْ شَوْقِي اليه
. وَعَنَاءٌ مَنْ ضُعْفِي
أَمَامَ عَيْنَيْهِ.
لَنْ تَتَلَعْثَمَ الكَلِمَات
ُ. لَا بَلْ سَتَبُوحُ.
سَتَبُوحُ بِأَسْرَارِ الخُلُودِ.
سَتَبُوحُ بِسِرٍّ
كَادَ أَنْ يَكُونَ فِي الوُجُودِ.
عَيْنَاهُ سَتُنَاظِرُ عينايي
عَمَّا قَرِيبٌ.
َتَسْتُرُ مَا كَانَ القَلْبُ
سَيُفْصِحُ عَنْهِ فِي كَمُودٍ
. أَتَرُجَّاكَ يَا سَيِّدَ المَشَاعِرِ.
يَا مَعَانِيَ الكَلِمَاتِ.
يَا أُحَرِّفُ
تَاهَتْ وَسْطَ الكِتَابِ.
اِنْتَشِلْ فَتَاةً
تَبْحَثُ عَنْكَ مِنْ بَاقِي الزَّمَانِ.
فَتَاةٌ تَرَجَّلَتْ
مِنْ أَحْلَامِهَا لِتَلْقَاكَ.
فَأَنْتَ سَرَّ الوُجُودُ.
وَسِرْ مِنْ أَسْرَارِ الوُجُودِ.
وُجُودِي بِجَنْبِكَ وَبِقُرْبِكَ.
يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ.
فَأَنَا أُحِبُّكَ.
يَا لَحْنُ الخُلُودُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق