لظى جروحي
أيتها النافذة
بعمق جنوني
مدي لي شراعا
من الحنين
دعي يديك
تمسح جبيني
هل تعلمين إن
حبك كان
ملاذا
للظى جروحي
لحبك عبير
وأجنحة
كانت تقترف
التحليق مع
ظنوني
ها أنا قد
عدت إليك
نادما
بعد أن فقدت
القدرة أن
أحيا لوحدي
كما ينبغي
دعيني حبيبتي
أن أموت بصمت
الشيئ كما
تشتهي روحي
عماد عبد الملك الدليمي
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق