ورغم الامي لم ازل ابحث عن الحقيقة **وبجعبتك الكثير الكثير كلما مررت من جانبك ينتابني اما سحر اوعمل لا افهمة **اني اكاد افقد وعيي وعقلي ولست ادري ما هي الاسباب **اما تكوني انت اما انا وهم وسراب **احببتك وعشتت بك كل اوهامي وبك تحققت احلامي **طيلة السنوات وانا هائم ابحث عن ذاتي ومكنوناتي بحضورك بدأت تتلاشي امنياتي وافقد ذكرياتي لم أذكر سوى اسمك سيدتي ومولاتي
بقلمي كمال رشاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق