في حديقة منزلي حضرتْ بثوبها الأبيض الزاهي الذي يبهج النفس ويسعد القلب , حضرت برائحتها الذكية وسحرها الفتان فتسبح من خلاله الخالق بأجمل آيات الجلال .
كم أحبها , وكم تعلق قلبي بها ,رأيتها كأنثى تمتلك الكثير من الجمال والروعة والفتنة , ولها كتبت ,,,,,,,
كم أحبها , وكم تعلق قلبي بها ,رأيتها كأنثى تمتلك الكثير من الجمال والروعة والفتنة , ولها كتبت ,,,,,,,
زهرة الغاردينيا
دلني العطرُ يافاتنةً إليكِ
واختال الجمالُ
في بريق عينيكِ
واختال الجمالُ
في بريق عينيكِ
يابدراً صاغه الإله نوراً
سحرٌ ,,,,
أيقظه البهاء في وجنتيكِ
سحرٌ ,,,,
أيقظه البهاء في وجنتيكِ
نقيةٌيحاكي الثلج بياضها
ينابيع الصفا ,,,
فاحتْ من مقلتيكِ
ينابيع الصفا ,,,
فاحتْ من مقلتيكِ
أنثى تباهتْ بكل أصناف الغِوى
حصدتِ الحسن
جناناً بكفيكِ
حصدتِ الحسن
جناناً بكفيكِ
بكِ الجمالُ تراقص في تيهٍ
أيا مليكةً على عرشٍ
بتاجيكِ
أيا مليكةً على عرشٍ
بتاجيكِ
تنتشي بكِ النفسُ وتسكرُ طرباً
في ربيعٍ
تفتحتْ أكمُ الورد لديكِ
في ربيعٍ
تفتحتْ أكمُ الورد لديكِ
قلبي بكِ ياذاتَ الجلالِ معلقٌ
آياتُ سحرٍ
تُتلى على شفتيكِ
آياتُ سحرٍ
تُتلى على شفتيكِ
زهية بيطار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق