لها في خافقي وترٌ يرنُّ
................. على أنغام ضحكتها يَجٍنُّ
................. على أنغام ضحكتها يَجٍنُّ
تَرَأَّى رسمها قُدَّام عيني
................ وفي الأحلام طيفٌ يستكنُّ
................ وفي الأحلام طيفٌ يستكنُّ
تُحدثني بصوتٍ مخمليٍ
................. فيثملني كأن الصوت دَنُّ
................. فيثملني كأن الصوت دَنُّ
تخطى حبها دقات قلبي
.................. بمخ العظم باتت تستجن
.................. بمخ العظم باتت تستجن
محمد آل جرادات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق