سيد العاشقين

الاثنين، 12 سبتمبر 2016

عشقته وذابت بعشقها بقلم علا فياض سبيتي




عشقته وذابت بعشقها
ولم تراه بام العين بل رآه قلبها
قالت متى اللقاء يا نور عيني
ومتى لقلبك اصبح اسيرة طائعة؟
كان اللقاء عبر الاثير لقائها
وما علمت بان حبيبها في ضائقة
فقط هو مقعد من مرض الم به
فقد احساسه باقدامه اثر حادثة
وهل فقد احساس بارجل للرجل من عائبة؟
صارحها قبل اللقاء بحاله
قالت عشقتك كما انت طائعة لا مكرهة
هاك ساقيي لك عكازا تلوذ بهم
وتجتاز ما تعتبره من ضائقة
عشقتك سمعا بلا بصر
ولن ترى قبلي وبعدي صدق عاشقة
وخذ من اعيني اثنتين ترى حبي بهم
ويكفيني ان اعيش عمري لملكي جارية
هكذا علمتني امي فضائلا
ولن تساوم دون الفضائلة
قال بوركت يا ابنة الاصول يا هائمة
عرفت كم انت لعشقك صائنة
ما اقل الوفاء من ابنة طهر
وما اكثر الخذلان من خائنة
ترفض حبا لاجل عاهة
وما علمت بان الحياة وما فيها فانية
ساذوب بحبك يا رمز الوفاء كما
يذاب الملح في ماء القانية
انت ملهمتي ..
انت حبيبتي..
انت كل دنياي يا فاتنة...

لاصدقائي الاحباء الذين تعارفو عبر الفايس بوك ولم تعلم الا منذ وقت قليل بمرضه الذي ادى منذ صغره الى شلل نصفي
ولان العشق مقدس تم عقد قرانهم منذ اسبوع مباركا بمعلقات الحب والوفاء..
زواج مبارك احبائي
Z+A
كل عيد وانتم للحب وفاء
وللطهر نقاء
ورزقكم الله بذرية من الاتقياء
يا نقااااء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق