سيد العاشقين

السبت، 9 يوليو 2016

معشوقتى لبنان بقلم ******* محمد جابريه

بِقَلَمِ مُحَمَّدٍ جَابِرِيهُ. 
كَلِمَاتُي اهداء الَى بَلَدِي التَّانِي لُبْنَانُ وَاخَوْانِي فِي لُبْنَانَ وَكُلُّ سَاكِنَيْهَا. 
معشوفتي لُبْنَانُ.

تَذْكُرُهُ سُفَرُي المُعَلَّقَةُ.

بِالوِجْدَانِ.
نضمتها لِأَزُورَ معشوقتي. 
لُبْنَانُ.
وَأُوصِدَتْ عَلَيْهَا مَشَاعِرُي.
وَاِزْدَادَ عِشْقِي. 
وَاِرْتَعَشَ قَلْبِي.
لِمَنْ فِيهَا الحَنَانُ. 
اُشْتُمْهَا عَبْرَ الحُدُودِ. 
عَبْرَ العَوَاصِمِ وَالجَوَلَانِ.
جَعَلْتُهَا عِطْرِي الحَبِيبَ.
وَرَسَمْتُ لِعَاصِمَتِهَا. 
عَيْنَانِ. 
وَاحِدَةٌ تُنْظَرُ اليها. 
بِرُوحِ العِشْقِ.
وَعُيِّنْنَا بِهَا الخلان. 
أَنَّهَا معشوقتي.
أَنَّهَا لُبْنَانُ.
اُنْظُرْ لِشَوَاطِئِكَ الحنونه.
وَأُرَاقِبُ عُشَّاقَ الرُّوحِ.
حَالَةٌ... فِي هذيان. 
مِنْ عِشْقِ الحَبِيبَةِ.
وَحَبّهُمْ لُبْنَانُ.
اِعْتِرَافِي فِيكَ وَاضِحٌ.
بِالمَاءِ وَالخُلْجَانِ.
بِعِطْرِ الوَرْدِ. 
وَنَسَائِمُ الرَّحْمَنِ. 
أَهْوَاكَ يَا أُمَّاهُ.
استضل بِأَرْزِكَ. 
وَاِلْعَبْ مَعَ أَحْفَادِكَ.
أُرْجُوحَةُ الصِبْيَانِ.
أَنْتَ غِذَاءُ الرُّوحِ.
وَطِفْلَتِي الحَبِيبَةَ.
دَعَوْتُهَا عِشْقِي.
أَسَمَّيْتُهَا لُبْنَانَ







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق