سيد العاشقين

الاثنين، 1 أغسطس 2016

ردينة عبد الكريم تكتب (( على وسادة النوم ))

على وسادة النوم ....لماذا يحلو للذكريات السفروالحنين......وترتاح الروح بالدمع والانين
ونلتقي باشخاص محال ان نراهم ولو بعد حين
ويصبح ......القلب مكلوما......جريحا .......حزين
بل وما فائدتنا بنبض شغافه في غياب المحبين.....
وماتعبنابموعد اللقيا لازلنا نصبو سارحين........
لكن الدرب شائك طويل .....ونبقى بالامل نتعلل اسيرين....
يا شجون العمر عودي فنحن لازلنا بشغف منتظرين.......
فياتيك صوت من اعماقك خانقاقد رحلو من لهم مستعطفين
فندرك حينها مدى انانية و مر السنين.......

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق