قلت و اليأس يغلبني ...من أنت يا من على أعتاب نبضك تاهت إبتسامتي. ... و دخلت عصرا جديدا من عصور خيالات العشق .....من أنت يا صانعة بقلبي الجرح .... من أنت لينطق بك النبض رغم الصد رغم الهجر و فراق يخرج عن اليد .... عاشقة أنت ؟! ... لمن؟ ! .... هائمة أنت؟ ! كيف ؟! .... هل تؤمنين بالعشق؟ ! ...و كيف تفسرين ما لب من وجد .....من أنت؟ ! حتى تتلون كل حياتي بك .... حتى يمر هوائي بك .... حتى لا تخلو كلماتي منك ...... أحببتك ...لكني لا أعرف من أنت ... فأنت لديك السر
محمد الزهري
محمد الزهري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق