يا قلم...
ماذا حل بك. ..وكأنك تعتصر من أعماقي الحبر. .
ومدادي سواد من نهر الحزن. ...
تتملكني غصة ودموع مختنقه. .
تأبى أن تدر وتذرف معها آهاتي. ..
أبحث عن ركن بين السطور
لأتدثر أوراقي . ...
أناملي لا تقوى و أفكاري ....
ماذا.. أكتب ..؟.
وكيف أكتب. ..؟!
ورحيل مكتوب أصبح مراري. ..
توارى الثرى جسدها الحنون. ..
روحهافي جنات النعيم...
رحمة ومغفرة من إلهي. ..
والصبر والسلوان...
من الله مطلبي و مرادي...
لاألومك يا قلمي...
فالحزن أعياني...
غابت عن عالمي نور حياتي. ..
فكيف لي...؟!
أن أزرع أزهار الفرح كلمات....
وأنا أرى جفاف بستاني....
وكأنني هرمة....
تعديت عمري ونسيت أيامي. ..
اتوكأ الذكريات لتزيد من إرهاقي....
أشتاق لأمي ....
ولا تلمني يا قلم ...
فلم تكن.... أمي ...تقوى فراقي....
....هدى الشرجبي. .
ماذا حل بك. ..وكأنك تعتصر من أعماقي الحبر. .
ومدادي سواد من نهر الحزن. ...
تتملكني غصة ودموع مختنقه. .
تأبى أن تدر وتذرف معها آهاتي. ..
أبحث عن ركن بين السطور
لأتدثر أوراقي . ...
أناملي لا تقوى و أفكاري ....
ماذا.. أكتب ..؟.
وكيف أكتب. ..؟!
ورحيل مكتوب أصبح مراري. ..
توارى الثرى جسدها الحنون. ..
روحهافي جنات النعيم...
رحمة ومغفرة من إلهي. ..
والصبر والسلوان...
من الله مطلبي و مرادي...
لاألومك يا قلمي...
فالحزن أعياني...
غابت عن عالمي نور حياتي. ..
فكيف لي...؟!
أن أزرع أزهار الفرح كلمات....
وأنا أرى جفاف بستاني....
وكأنني هرمة....
تعديت عمري ونسيت أيامي. ..
اتوكأ الذكريات لتزيد من إرهاقي....
أشتاق لأمي ....
ولا تلمني يا قلم ...
فلم تكن.... أمي ...تقوى فراقي....
....هدى الشرجبي. .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق