** رَحَــالةُ سَئِمتُ التِرَحَــالاَ **
فَيَضُ المَــاّقِى أسَكَبَ العَبَرَاتِ..
كَهَدِيرِ سَيَلِ أغَرَقَ القَـسَـمَـات..
وَأَدَمُعُ الأحَدَاقِ أرَهَقَ الوجَنَــات..
كَمَنَثوَرِ شَظَىِ أوَقَدَ الجَمَرَات..
وَبُحَوَرُ زَرَقَاءُ وَمّنّ فــِ المُحَاكَاة مِثَلـهـا..
هَفيَفُ النَسَــائِمِ عَـاشِـقُُ لـِ هَمَسِ أمَوَاجــِهـَا..
وَشُعَاعُ الأصــيَــلِ غَارِقُُ فـى ظُلَمَةِ أغَوَارِهــَا..
وَعَقَــدَت قَصَدى صَوَب مــأ ربــىَ..
فَكَوَنــُك دَرَبى حَزَمَت حَوَائِجى..
فَقَبَلُـك وَدعَت أسَفَارى وكتَائِب قَصَائَدى..
ونَحَوك جَيَشَت أشَعـارى وأسَرَاب حَمَائِمى..
وَأبَحَرت طَوَعَـا والشَوَقُ زَادى..
يَحَدوَنى أمَــلا رَافَقَ تِـرَحَـالى..
وَحَظَيت صِـدَقَــا بِتِرَيَاقِ دَائِــى..
يَغَمُرُنى دّأبــا أوَهَجَ أشَجَــانى..
لَكِــنــمَا بُحُوِرك أرهَقَت سَوَاعِدى ..
تَلاَطَمَت أمَوَاجـهـا فَروعَت خَوَالِجى..
تَرَاميت أغَوَارها فشيبَت جَـوَارِحــى..
كَفَــانى يَاقَلَب سَئِمَت البُحَــوَرا..
جَــفَـاه يَاقَلَب أسَقَــانى الشُجَوَنَــا..
تُرَاه ياقلب أضَنــاه الأنَينــا..
أمَ غَفَـاه يـاقَلَب أسَلاه الحَــنينَـــا..
بقلمى "أحــمــد النــحـراوى "..
فَيَضُ المَــاّقِى أسَكَبَ العَبَرَاتِ..
كَهَدِيرِ سَيَلِ أغَرَقَ القَـسَـمَـات..
وَأَدَمُعُ الأحَدَاقِ أرَهَقَ الوجَنَــات..
كَمَنَثوَرِ شَظَىِ أوَقَدَ الجَمَرَات..
وَبُحَوَرُ زَرَقَاءُ وَمّنّ فــِ المُحَاكَاة مِثَلـهـا..
هَفيَفُ النَسَــائِمِ عَـاشِـقُُ لـِ هَمَسِ أمَوَاجــِهـَا..
وَشُعَاعُ الأصــيَــلِ غَارِقُُ فـى ظُلَمَةِ أغَوَارِهــَا..
وَعَقَــدَت قَصَدى صَوَب مــأ ربــىَ..
فَكَوَنــُك دَرَبى حَزَمَت حَوَائِجى..
فَقَبَلُـك وَدعَت أسَفَارى وكتَائِب قَصَائَدى..
ونَحَوك جَيَشَت أشَعـارى وأسَرَاب حَمَائِمى..
وَأبَحَرت طَوَعَـا والشَوَقُ زَادى..
يَحَدوَنى أمَــلا رَافَقَ تِـرَحَـالى..
وَحَظَيت صِـدَقَــا بِتِرَيَاقِ دَائِــى..
يَغَمُرُنى دّأبــا أوَهَجَ أشَجَــانى..
لَكِــنــمَا بُحُوِرك أرهَقَت سَوَاعِدى ..
تَلاَطَمَت أمَوَاجـهـا فَروعَت خَوَالِجى..
تَرَاميت أغَوَارها فشيبَت جَـوَارِحــى..
كَفَــانى يَاقَلَب سَئِمَت البُحَــوَرا..
جَــفَـاه يَاقَلَب أسَقَــانى الشُجَوَنَــا..
تُرَاه ياقلب أضَنــاه الأنَينــا..
أمَ غَفَـاه يـاقَلَب أسَلاه الحَــنينَـــا..
بقلمى "أحــمــد النــحـراوى "..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق